الغزو الروسي لأوكرانيا – إلى جانب الأضرار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) – قد أدى إلى تفاقم التباطؤ في وتيرة الاقتصاد العالمي. وهذا بدوره يزيد من مخاطر الركود التضخمي مع التسبب في عواقب محتملة الضرر على الاقتصادات متوسطة ومنخفضة الدخل على حد سواء. إذن ما الذي تخبئه الأشهر القليلة القادمة للنمو العالمي؟ بحسب الإصدار الأخير من تقرير الآفاق الاقتصادية العالمية من المتوقع أن يتراجع النمو العالمي من 5.7% في عام 2021 إلى 2.9% في عام 2022. ولمساعدتنا على معرفة المزيد، ينضم أيهان كوس، مدير مجموعة آفاق التنمية التابعة للبنك الدولي، إلى “اجوبة الخبراء” للمناقشة.